عريضة جديدة تقدم لولي العهد تطالب بالإصلاحات الموعودة

 دفاعـاً عـن الوطـن

 تأخير الإصلاحات الجذريّة وحرمان مكونات المجتمع من التعبير كانت سبباً أساسياً فيما تعانيه البلاد من مأزق

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: يسعدنا بمناسبة اليوم الوطني الغالية، أن نرفع لسموكم الكريم أجمل التهاني والتبريكات مقرونة بأعمق معاني الوفاء والتقدير، داعين الله عز وجل أن يعينكم على كل ما تقومون به من أجل رفعة الوطن وتقدمه وازدهاره.

يا صاحب السمو: يسرنا أن نعرض عليكم موقفنا الذي تبلور في البيان المرفق بعنوان (دفاعا عن الوطن) والذي يعبر فيه الموقعون عليه عن ادانتهم لكافة أشكال العنف والارهاب الذي تتعرض له بلادنا، ويطالبون في نفس الوقت بضرورة البدء في تنفيذ عملية الاصلاح الجذري الشامل لكافة مؤسساتنا الدستورية والسياسية والإقتصادية والاجتماعية، لأن ذلك هو الرد العملي الناجع على كافة التحديات التي نعيشها في الحاضر والمستقبل. حفظكم الله، وسدد خطاكم لما فيه خير وتطور هذا الوطن الغالي، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 بسم الله الرحمن الرحيم

 تشهد بلادنا أعمال عنف متزايدة تتوسل بالسلاح وإراقة الدماء، سبيلا لإثبات وجودها وفرض وجهات نظرها، بديلا عن الكلمة والحوار، مما سيلحق أفدح الأضرار، بالأمن الوطني والاستقرار الاجتماعي والسلم الأهلي.

وفي مثل هذه الظروف الصعبة، التي يواجه فيها وطننا أقسى التحديات الداخلية والخارجية، يصبح التعبير عن رفض واستنكار ظواهر التطرف والعنف بكافة أشكاله، ضرورة وطنية وسياسية وأخلاقية وثقافية.

وانطلاقا من إيماننا بأننا شركاء ـ شعباً وحكومة ـ في الحفاظ على إستقرار وأمن ووحدة الوطن، فإننا مدعوون جميعاً لتحمّل مسئولياتنا ومراجعة خطواتنا، والإقرار بأن تأخرنا لمدة طويلة في تبنّي الإصلاحات الجذرية، وتغييب المشاركة الشعبية في إتخاذ القرار، قد كانت من الأسباب الرئيسة التي أسهمت في بلوغ بلادنا هذا المنعطف الخطير، ولذا فإننا نرى، أن حرمان مكوّنات المجتمع السياسية والفكرية والثقافية من حقها الطبيعي، في التعبير عن آرائها قد أدى ـ فعلياً ـ الى سيطرة إتجاه محدد، عاجز بحكم تكوينه عن الحوار مع الغير، وأن هذا الإتجاه الذي لا يعبّر عن سماحة الإسلام ووسطيته، ولا عن تياراته المستنيرة، قد ساعد على نشوء الفكر الإرهابي والتكفيري الذي لا تزال بلادنا تصطلي بناره.

إن التصدي للإرهاب لا يمكن أن يتحقق من خلال الحلول والوسائل الأمنية وحدها، وانما بتشخيص العوامل والأبعاد السياسية والإقتصادية والاجتماعية والثقافية المحركة له، والشروع الفوري في تنفيذ الإصلاحات السياسية والإقتصادية، التي بلورتها العديد من المقترحات والآراء والمطالب التي عبّرت عنها كتابات وخطابات المهتمين بالشأن العام في بلادنا، ومنها، مذكرة رؤية (لحاضر الوطن ومستقبله)، التي تمّ تقديمها الى سمو ولي العهد يحفظه الله، في شهر ذي القعدة (يناير) الماضي، والتي تضمنت المطالبة بقيام المؤسسات الدستورية للدولة، وافساح المجال لتحقيق المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار، وانتخاب مجلس الشورى، وتمكينه من ممارسة كافة الصلاحيات التشريعية والرقابية المناطة بمثله، وتطبيق مبدأ الفصل بين السلطات، وتدعيم القضاء، واحترام حقوق الانسان، وتشريع عمل مؤسسات المجتمع المدني، والعمل على تطوير خطاب ديني وإعلامي وثقافي وتعليمي، يرفض الأحادية والتكفير والإدعاء بامتلاك واحتكار الحقيقة، ويسهم في تطوير مناخ التعددية وإتاحة المجال لترسيخ قيم ثقافة التسامح والقبول بالآخر المختلف، سواء ضمن الدائرة الوطنية والاسلامية أو على الصعيد الإنساني، وأن تلك الآراء والمطالب قد عبرت عن تطلعات مختلف فئات الشعب السعودي، وشكّلت ـ في مجملها ـ رؤية مشتركة بين القيادة السياسية ومختلف الفعاليات الوطنية.

كما نرى أن القضاء على مظاهر الفساد الإداري وهدر المال العام، وتوسيع القاعدة الإنتاجية، وتطبيق مبدأ التوزيع العادل للثروة على كافة الشرائح الاجتماعية والمناطق المختلفة، وطرح الحلول العملية لمشاكل الفقر والبطالة، والتعليم والصحة، والإسكان، وتمكين المرأة من أداء وظائفها الاجتماعية والإقتصادية، وسوى ذلك من القضايا الملحة، لن يتأتّى إلا عبر تنفيذ المطالب الإصلاحية الشاملة.

وإننا في الوقت الذي نعلن فيه عن إدانتنا واستنكارنا لكافة أشكال التطرف والعنف المادي والرمزي، التي تسعى لاختطاف المجتمع، وتدمير مقومات وأسس الدولة، فإننا نطالب المشاركين في هذه الأعمال والمحرضين عليها، بالقيام بنبذ كافة أشكال التطرف والعنف والإرهاب، قولاً أو عملاً، آملين أن ينظر الى مثل هذه الخطوة بعين الإعتبار من قبل الجهات الرسمية، وأن يتم التعامل معهم وفق القوانين والأنظمة القضائية العادلة، كما أننا نؤكد من جهة ثانية، على مطالبتنا المستمرة للقيادة السياسية بالإعلان عن مبادرة وطنية شاملة ـ طال انتظارها ـ بقيام جمعية وطنيّة مستقلّة، مكوّنة من كافة الفعاليات الوطنية المعبّرة عن تعددية الأطياف الثقافية والمذهبية والمناطقية في بلادنا، وذلك لإنجاز الآليات الكفيلة بوضع مطالب الإصلاح الدستوري والسياسي والإقتصادي والإجتماعي موضع التنفيذ، والإنتقال من مرحلة اعتماد منهج الاصلاح الى مرحلة الفعل والتنفيذ وفق جدول زمني معلن.

حفظ الله بلادنا وأهلها من كل مكروه، وسدد خطاها على طريق الخير.

 

***

الموقعون: محمد سعيد طيب ـ مستشار قانوني وكاتب، د. عبدالله مناع ـ طبيب وكاتب، علي الدميني ـ أديب وشاعر، د. خالد الدخيل ـ أكاديمي وكاتب، د. أحمد العويس ـ أكاديمي، جعفر الشايب ـ رجل أعمال، جميل فارسي ـ رجل أعمال وكاتب، سلطان محمد الشهيل ـ رجل أعمال، عبدالله منصور الصغير ـ رجل أعمال، د. بكر حسن ـ أكاديمي، د. عدنان الشخص ـ أكاديمي، د. فوزية أبو خالد ـ أكاديمية وكاتبة، قينان الغامدي ـ صحافي وكاتب، د. عبدالله المعيقل ـ أكاديمي وناقد، د. أميرة كشغري ـ أكاديمية وكاتبة، د. فهد الدوسري ـ أكاديمي، د. منيرة الناهض ـ أكاديمية، حمد الباهلي ـ كاتب، أحمد عبدالله العجاجي ـ مستشار، د. عبد العزيز الدخيل ـ مستشار اقتصادي وكاتب، د. تركي الحمد ـ كاتب وروائي، نجيب الخنيزي ـ كاتب، د. عبد المحسن الهلال ـ أكاديمي وكاتب، عقل الباهلي ـ رجل أعمال، د. يوسف مكي ـ كاتب وباحث، د. محمد الهرفي ـ كاتب وباحث، عبد الرحمن عبد اللطيف العيسي ـ رجل أعمال، عبدالله ابراهيم الحبيب ـ رجل أعمال، د. يوسف العجاجي ـ أكاديمي، د. حمد الكنهل ـ أكاديمي، د. عبد الرحمن الحبيب ـ باحث وكاتب، د. فوزية البكر ـ أكاديمية وكاتبة، د. عالي القرشي ـ أكاديمي وناقد، د. فائزة محمد البدر ـ أكاديمية، د. حسن النعمي ـ أكاديمي وناقد، د. سعاد جابر ـ أكاديمية، عبدالله الفاران ـ ناشط اجتماعي، خالد صالح الشثري ـ كاتب ورجل أعمال، د. عبدالله دحلان ـ كاتب، د. عبد الخالق عبد الحي ـ أكاديمي، د. فاطمة الخريجي ـ مديرة الاشراف التربوي، د. علي الخشيبان ـ أكاديمي وكاتب، د. ناصر الجهني ـ أكاديمي وكاتب، د. عائشة المانع ـ مديرة مستشفي، د. حمد العجروش ـ أكاديمي، د. سعد عبدالله الزهراني ـ أكاديمي، د. شكري حسن السنان ـ أكاديمي، د. عبد الله المقوشي ـ أكاديمي، أ. د. فالح العجمي ـ أكاديمي، د. حزاب السعدون ـ أكاديمي، د. علي السلطان ـ أكاديمي، د. محمد مهدي الخنيزي ـ أكاديمي، د. حسن البريكي ـ طبيب وكاتب، د. تيسير الخنيزي ـ اقتصادي وباحث، محمد الحرز ـ ناقد، د. غالب عبد المحسن الفرج ـ طبيب، هاشم مرتضي الحسن ـ ناشط اجتماعي، عبد الرحمن الحمد ـ ملحن ومسرحي، صالح أبو حنية ـ مدير جمعية الفنون بالدمام ـ سابقا، د. محمد حسن السنان ـ طبيب، عبدالله أبو السمح ـ كاتب، عبد المحسن الشيخ علي الخنيزي ـ كاتب، د. جاسر الحربش ـ طبيب وكاتب، د. صالح العجاجي ـ أكاديمي، د. محمد الرصيص ـ أكاديمي، د. عبد الرحمن الصوينع ـ عالم وباحث، د. مأمون المنيف ـ أكاديمي وباحث، محمد الفال ـ رئيس تحرير سابق، د. عبد الوهاب أبو خضير ـ أكاديمي، د. ابراهيم عباس نتو ـ كاتب وباحث، د. عبد الرحمن الشملان ـ أكاديمي، د. أمير محمد العلوان ـ أكاديمي، د. ابراهيم البعيز ـ أكاديمي، أ. سيف السيف ـ أكاديمي، محمد زايد الألمعي ـ كاتب وشاعر، عبد العزيز السنيد ـ كاتب، ذاكر آل حبيل ـ باحث وكاتب، اسحق يعقوب الشيخ ـ كاتب، عبدالله حسن عبد الباقي ـ ناشط اجتماعي، عبدالله جعفر المرشدي ـ مسرحي، د. كامل علي العوامي ـ طبيب، د. عادل العلي ـ طبيب، محمد باقر النمر ـ رجل أعمال، عدنان العوامي ـ باحث وشاعر، صالح عبد الرحمن الصالح ـ أديب وشاعر، أحمد بوقري ـ أديب وناقد، عبدالله بن بخيت ـ كاتب، صالح عبدالله الأشقر ـ قاص وكاتب، محمد الدميني ـ شاعر وكاتب، عبده خال ـ روائي وكاتب، عبدالله يوسف الكويليت ـ صحافي، محمد الرطيان ـ شاعر وكاتب، يحي محمد الأمير ـ كاتب وشاعر، عبدالرحمن اللاحم ـ كاتب، د. عادل سعيد الناجي ـ طبيب، سعد الدوسري ـ كاتب وقاص، د. غازي مهدي القطري ـ طبيب، غسان العجاجي ـ رجل أعمال، عبد الكريم العودة ـ كاتب وشاعر، علي بافقيه ـ شاعر، حسن المصطفي ـ كاتب، ربيع عيسي السعدون ـ محامي، صادق الجبران ـ مستشار قانوني، عبد الرحمن الدرعان ـ قاص وكاتب، وجيهة الحويدر ـ كاتبة، عبدالله الكعيد ـ كاتب، صالح الشهوان ـ كاتب، عادل أحمد الصادق ـ صحافي، محمد القشعمي ـ كاتب، أحمد الملا ـ شاعر، غسان الخنيزي ـ شاعر وكاتب، محمد الفايدي ـ صحافي، أحمد البوق ـ شاعر، مها الجهني ـ شاعرة، ايمان ابراهيم ـ سيدة أعمال، حميدة السنان ـ تشكيلية، زهراء الضامن ـ تشكيلية، حسين العوامي ـ صحافي، مسفر الغامدي ـ شاعر، أحمد الشدوي ـ ناقد، مهدي عصفور ـ موظف أرامكو، خزنة العماري ـ ناشطة اجتماعية، ناهد باشطح ـ كاتبة، عبدالله سفر السفر ـ ناقد، عبدالله التعزي ـ روائي، عبد الرحمن الشهري ـ شاعر، عبد العزيز الخزام ـ شاعر، هيا محمد الشريف ـ اعلامية، عبد المجيد الغامدي ـ صحافي، يحي سبعي ـ قاص وكاتب، ناصرالحزيمي ـ كاتب، عبد الوهاب العريض ـ صحافي، أميرة رضي الخنيزي ـ محللة نظم، فؤاد المشيخص ـ صحافي، عبيد علي السهيمي ـ صحافي، حماد محمد السالمي ـ كاتب، سعيد الأحمد ـ قاص، انتصار عقل الباهلي ـ أخصائية مختبر، فارس حزام الدوسري ـ صحافي، مشاعل البكر ـ تطوير تربوي، وليد يوسف الهلال ـ صحافي، حبيب أحمد محمود ـ صحافي وشاعر، عالية مكي فريد ـ كاتبة، ندي رضي الخنيزي ـ معلمة، فاطمة حسن العوامي ـ مهندسة بترول، رقية العنيزان ـ موظفة، افتخار هلال ـ معلمة وقاصة، نجيبة السيد ـ كاتبة، داليا أحمد العوامي ـ تربية وتعليم، هنادي الصالح ـ طالبة، نهي عبد الغني الشهاب ـ موظفة بنك، هيام حسن السنان ـ أخصائية تمريض، عروبة عبدالله المنيف ـ ربة بيت، موضي المتعب ـ ربة بيت، حصة عبدالله العزاز ـ أخصائية اجتماعية، فوزية الجار الله ـ كاتبة وقاصة، فوزية العيوني ـ تربية وتعليم، ممدوح عيسي المهيني ـ صحافي، ليلي عبدالله الكاظم ـ أخصائية نفسية، محمد أحمد أبو علي ـ مصرفي، فائق محمد الهاني ـ كاتب، جعفر أحمد الجشي ـ قاص، محمد عبد العزيزالسماعيل ـ كاتب، عدنان هاشم السادة ـ شاعر، يوسف أحمد الحسن ـ كاتب، هناء عبدالله العمير ـ معيدة، نوال صالح المالك ـ مشرفة تربوية، موضي الغانم ـ معلمة، آمال علي العوامي ـ مهندسة بترول، دنيا صالح الصالح ـ تشكيلية، نوال اليوسف ـ كاتبة، حصة الغانم ـ موظفة، فداء زكي الفرج ـ اخصائية تنفس، مها الغانم ـ مرشدة طلابية، هيفاء منصور أبو السعود ـ معلمة، عذراء هاشم الهاشمي ـ تصميم وتسويق، سلوي منصور أبو السعود ـ معلمة، حصة محمد آل الشيخ ـ مشرفة تربوية، عبد الرحمن علي الخراز ـ موظف أهلي، صلاح العماري ـ موظف، ناصر سليمان العيسي ـ موظف، عبدالله محمد الشماسي ـ موظف، عبد الرحمن المديني ـ متقاعد، علي فهد الصفيان ـ موظف، العنود محمد الشماسي ـ موظفة، عبدالله العقيل ـ موظف، خالد سعيد الناجي ـ مهندس ميكانيكي، كامل أحمد الشماسي ـ حقوقي، عبدالله ابراهيم الحبيب ـ رجل أعمال، وفاء المنيف ـ ربة بيت، محمد الزامل ـ مهندس، فوزي سعود الطناب ـ محامي، محمد عبدالله العلي ـ موظف، مي الصالح ـ طالبة جامعية، أسماء محمد العبودي ـ موظفة، زكي حسن عبد الجبار ـ مستشار مشاريع، عادل عبدالله المحسن ـ مهندس كمبيوتر، عبد العزيز السويلم ـ موظف، فهد الحناكي ـ موظف، عادل مهدي الجشي ـ محلل نظم، منير عبد الله الشيخ مبارك ـ مهندس، عبد الله عبد الرحمن الشهوان ـ مهندس معماري، ثامر الحبودل ـ موظف أهلي، مديني مبارك المديني ـ رجل أعمال، خالد الكويليت ـ موظف أهلي، محمد عبد المجيد الخميس ـ مهندس بترول، علي عبد الجليل القطري ـ محلل نظم، علي حسن الخنيزي ـ موظف بنكي، عبد الرؤوف سعيد الماحوزي ـ رجل أعمال، نظير عبد الله آل هاني ـ رجل أعمال، محمود علي العبدالله ـ مدير مصنع، بشار الباهلي ـ موظف، عبدالله أحمد العقيل ـ مهندس، عبد العزيز سعد الغنيم ـ موظف أهلي، أمين علي العوامي ـ محلل نظم، مفيد حسن العوامي ـ مهندس، أسامة عبد الحي النهاش ـ محلل نظم، هاني نعمة العوامي ـ محلل نظم، عبد الرحمن العلولا ـ موظف، عبد الله اليحيان ـ موظف، عبد الرحيم اليوسف ـ موظف، محمد الصبي ـ موظف، ابراهيم العقل ـ موظف، نبيل حيدر السادة ـ أخصائي أسنان، عبد العزيز آل قيس ـ مدير أعمال، محمد علي الشخص ـ موظف، محمد عبد اللطيف أبا بطين ـ متقاعد، حمدان عبد الرحمن الكنهل ـ رجل أعمال، علي عبدالله السكيت ـ مهندس، محمد مسفر العجمي ـ موظف، علي صالح سالم آل شيبان ـ مهندس، حمد محمد العبدلي ـ مصور فوتوغرافي، محمد بن حسين آل عسكر ـ موظف، علي الفارس ـ أعمال حرة، أحمد موسي النشمي ـ كوظف، ابراهيم سليمان الطريف ـ فيزيائي، محمد يوسف المري ـ موظف، خالد محمد البليهي ـ رجل أعمال، سليمان السياري ـ رجل أعمال، ابراهيم سعود جديعان ـ تاجر، محمد مهنا المهنا ـ موظف، خالد عبد الله الفريان ـ موظف، عبد الرحمن الملا ـ ناشط اجتماعي، علي سليمان العايد ـ موظف، زكي أبو السعود ـ حقوقي ومصرفي، فتحي باقر الخنيزي ـ تربية وتعليم، أحمد العبد اللطيف ـ موظف، مزيد المزيد ـ موظف، مكي علي آل حبيل ـ مدير مدرسة، محمد سعيد الخياط ـ رجل أعمال، عبد المحسن الشبل ـ موظف أرامكو، نزار حسين العوامي ـ موظف، خالد علي أبو السعود ـ موظف حكومي، حسن عبد المجيد الهجهوج ـ موظف، علي عباس آل مطرود ـ مهندس معماري، فادي رسول شعبان ـ مهندس، حسين عبدالله القطري ـ مهندس، هشام علي آل سيف ـ موظف، جعفر عبد المحسن النصر ـ موظف، عبد القادر اليوسف ـ موظف اتصالات، سعيد علي الجاروف ـ موظف، محمد علي محسن ـ موظف أرامكو، حسين رمضان الخرس ـ ناشط اجتماعي، محمد علي الخرس ـ رجل أعمال، علي جواد الخرس ـ رجل أعمال، أمير موسي أبو خمسين ـ كاتب وباحث، عبد الله الحركان ـ محاسب قانوني، جواد محمد بو حليقة ـ مهندس ورجل أعمال، زكي الخنيزي ـ رجل أعمال، عبد الرحمن أحمد الغريافي ـ رجل أعمال، سلمي سلمان آل ناصر ـ ربة بيت، مالك معتوق الشبر ـ مهندس أرامكو، جواد محمد الصفواني ـ موظف أرامكو، حسن جعفر الحسن ـ موظف، سامي محمد أبو خمسين ـ مهندس، عبد الرؤوف قريش ـ موظف، حسين قريش ـ موظف، أحمد عبد الكريم الطولي ـ ناشط اجتماعي، سعيد سيف العماني ـ رجل أعمال، زكي سعيد العوامي ـ ناشط اجتماعي، جمال جميل أبوعتيق ـ مهندس ـ سابك، مالك محمد الناصر ـ ناشط اجتماعي، زكي علي الصالح ـ رجل أعمال، ضوية سلمان الناصر ـ موظفة، يحي محمد قريش ـ رجل أعمال، يوسف أحمد الحسن ـ كاتب، علي أحمد سليمان ـ رجل أعمال، نجيب سعيد اليوسف ـ مصرفي، هشام سليمان السادة ـ موظف أرامكو، خضر علي آل ابراهيم ـ مهندس سكيكو، أحمد حسن المرهون ـ رجل أعمال، محمد عبد الرحمن الفهيد ـ موظف، محمد محمد العبد الجبار ـ رجل أعمال، جعفر جاسم تحيفة ـ موظف، محمد حسن العبد الباقي ـ موظف، أسعد علي النمر ـ كاتب، علي ناصر آل صباح ـ موظف، عبد الواحد أحمد المقابي ـ مدير مستشفي، فلاح محمد آل حبيل ـ موظف، سلطان بتال الحربي ـ موظف أرامكو، أحمد علي النمر ـ محامي، أحمد جاسم الداؤد ـ رجل أعمال، حسين هاشم السادة ـ موظف، سعيد صالح آل الشيخ ـ موظف، وزكريا سعيد الشيخ ـ رجل أعمال.